تلقت ” سين بريس” عدد من المؤخدات والملاحظات سواء من هيئات المجتمع المدني أو الكتاب العامين الإقليمين لبعض الأحزاب السياسية بعمالة مقاطعة عين الشق، خاصة المنتمية التحالف الاغلبي الحكومي الى مرور اسم ينتمي الى لون سياسي ضمن الزيارة التفقدية التي قام بها محمد مهيدية رفقة عامل عمالة عين الشق، الى الشباك الوحيد لإعادة إسكان قاطني دور الصفيح بعمالة مقاطعة عين الشق.
وحسب ما علمته ” سين بريس” أنه يجري الاعداد من طرف السلطات المحلية بعمالة عين الشق في إطار المشروع الملكي تكليف الجهات المتدخلة في الشباك وهي المتمثلة في
ومما يدعو “سين بريس ” الى الإستغراب التي تابعت الزيارة الميدانية للوالي مهيدية في إطار تفعيل المشروع الملكي، للقضاء على سكان غير اللائق بالدارالبيضاء، هو حضور وبعيدا عن التوضيف الانتخابي من طرف الوالي مهيدية او منير حمو،لحضور مريم ولهان، الى هذه الزيارة الميدانية، التي حضرتها بصفتها نائبة عن رئيسة عن مجلس جماعة الدارالبيضاء، المكلفة بشؤون الجمعيات، وهو الاختصاص الذي يعد بعيدا عن إعادة ايواء قاطني دور الصفيح بالدارالبيضاء.
ما يطرح معه السؤال الاتي :
هل منير حمو هو من استدعى مريم ولهان لحضور الزيارة الميدانية للشباك الوحيد لإعادة اسكان قاطني دور الصفيح بعمالة عين الشق؟
هل مهيدية هو من رفض على عامل عين الشق حضور “ولهان” بدلا من شفيق، رئيس مقاطعة عين الشق في خرق بتعليمات الملك محمد السادس باحترام المؤسسات؟
استنتاج ” سين بريس” أن الوالي والعامل، لا يحترم المؤسسة الملكية، من خلال خرقه للدستور والقوانين التنظيمية للجماعات، التي أعطى الملك محمد السادس الأمر بنشرها وتنفيذها.
،
هو لا يغنيها لا من قريب او من بعيد.
