علمت ” سين بريس” من مصادر مطلعة أن الحركة الانتقالية بعمالة مقاطعة عين الشق همت تنقيل قائد ملحقة إدارية، والتحاق أربع قياد بعمالة مقاطعة عين الشق، وسيدة واحدة خليفة قائد.
وقد الحقت وزارة الداخلية في حركتها الإنتقالية التي أعلنت عنها اليوم الاثنين، باشا مدينة سوق الأربعاء، باقليم القنيطرة، كرئيس منطقة حضرية بعمالة مقاطعة عين الشق.
وتم تنقيل قائد الملحقة الادارية الشريفة، كقائد ملحقة ادارية بعمالة المضيق الفنيدق.
كما تم التحاق قائد ملحقة ادارية باقليم الدريوش كقائد ملحقة ادارية بعمالة مقاطعة عين الشق.
والتحاق قائد ملحقة ادارية باقليم العرائش، كقائد ملحقة ادارية بعمالة مقاطعة عين الشق.
والتحاق قائدة ملحقة ادارية باقليم سيدي سليمان، كقائدة ملحقة ادارية بعمالة مقاطعة عين الشق.
إضافة الى التحاق خليفة قائد باقليم اوسرد، كخليفة قائد بعمالة مقاطعة عين الشق.
وكان بلاغ صادر بالمناسبة عن وزارة الداخلية أوضح أن هذه الحركة الانتقالية التي همت رجال السلطة، مثلت فرصة جديدة من أجل تنزيل التعليمات الملكية السامية الداعية إلى “تدشين مسار الانتقال المتدرج، من نموذج للوظيفة العمومية قائم على تدبير المسارات، إلى نموذج جديد مبني على تدبير الكفاءات”، حيث تم الإعداد لها من خلال تطبيق نظام المواكبة والتقييم الشامل ب 360 درجة، المبني على مقاربة أكثر تثمينا للموارد البشرية وأكثر موضوعية في تقييم المردودية، تجعل من المواطن شريكا في تقييم الأداء.